هذا جزاء من تسول له نفسه

خرج خمسه شباب الى منتزه هافمون
واثناء وصولهم وجدوا فلسطيني ولبناني يبيعون منشطات
فأختلف الخمس الشباب ن القطيف مع باعة المنشطات على السعر مما ادى الى شجار بينهم ، فقام احد الشباب الخمسه من القطيف بطعن اللبناني وهربو بالسيارة فقام الفلسيني مع اللبناني بمطاردة القطافة على خط الظهران فتمن الفلسطيني من صدم سيارة القطافه من الخلف مما اذى الى انقلاب السيارة التي تقل خمسه ركاب من القطافة راح ضحيتها اثنان من القطافه حسم مكي سليس من القطيف الرابعه وسعيد علي جواد العبيد من ام الحمام وواحد في حالة حرجه واثنان ناجين
للاسف الجميع غلطان وهذا دليل على أهمال الاباء لا يعرفون اين ابنائهم
طول السنه الولد هايت والاب في غفوه لا يصحى الا اذا جته البشاره ولدك توفى تعال اخذه ، ايها الاباء اصحو يا غافلين ما تحوا الا اذا شفتو ابنائكم محمولين الى المقابر بكاء وعويل ويوم واحد وانت مبسوط ويا الجماعه تا كلو المشاوي وتضحكون
وتقولو الله يرحمه ، كفا غفله ايها الاباء بس شاطرين تفرخون بدون تربيه